اعتبر الإعلامي يعرب خيربك أن مرسوم العفو الأخير هو حالة تعميم للمصالحات المنطلقة أساسا في سورية، وهو المرسوم الاجرأ والأوسع ربما ولكنه مجرد توسيع وتعميم لحالة المصالحات لا أكثر من يتذمر اليوم من مرسوم العفو ويتشكى العفو على متورطين بجرائم الإرهاب، هو ذاته بعينه وشحمه ولحمه، من يقول أيضاً، يا أخي تعبنا صالحوا اسرا..،،ئيل وخلصونا،
يعني شو ما صااااار، ما حدا عاجبو.
المرسوم موجع في مكان ومخيف في آخر لكنه يقول أننا تعبنا ولن نكمل باقي العمر في حرب يستفيد منها أعداؤنا فقط.
المرسوم مجر استكمال للمصالحات المنطلقة أساساً
إضافة إلى أن كثيراً ممن يشملهم العفو متورط أو مغرر به أو مظلوم.
وأخيرا وليس آخرا… الجميع أخطأ هنا او هناك والجميع تعب.
ومن لم يكن منكم على خطأ فليرجمهم.
يلي ما تعب يخبرني.