أصدرت القبائل العربية في سوريا بياناً ختامياً لاجتماع وجهائها في حلب، جاء فيه:
– دعم الانتفاضة و المقاومة الشعبية التي انطلقت في دير الزور و غيرها من المناطق السورية ضد المحتل الأمريكي ومرتزقته وأعوانه ومساندتها معنوياً ومادياً حتى طرد المحتل وأعوانه من الأرض السورية.
ـ رفض أيّ وجود أجنبي غير شرعي على الأراضي السورية و محاربة المحتلين في الشمال والجزيرة بكل السبل المشروعة و المتاحة حتى خروج آخر جندي محتل من سوريا.
ـ التأكيد مجدداً على التمسك بالثوابت الوطنية التي لا حياد عنها مهما كلفت من تضحيات و إن الجمهورية العربية السورية واحدة موحدة أرضاً وشعباً تحت العلم الوطني وقيادة السيد الرئيس بشار الأسد.
ـ العدو التركي قام باحتلال أجزاء من الأراضي السورية في الشمال والجزيرة و هو عدو إرهابي داعم للإرهاب في سوريا.. في وقت يقوم فيه الجيش العربي السوري بمحاربة الإرهاب يقوم العدو التركي بدعم هذا الإرهاب.
ـ الجيش السوري هو جيش سوريا العظيم وجيش وحدتها وعزتها ونهضتها وهو البوصلة والمرشد بتضحياته وبطولاته.