ظهر أول رد رسمي سوري على ما سمي باتفاق التطبيع العلني الكلي “ابراهام” بين الإمارات وكيان العدو “الإسرائيلي”، على لسان المستشارة في القصر الرئاسي “بثينة شعبان، قائلة عبر لقاء متلفز: “ما هي مصلحة الإمارات في ذلك”.
وأشارت “شعبان” إلى أن إتفاقيات الدول العربية المطبّعة مع “إسرائيل” لم تقدم فائدة للعرب مثل كامب ديفيد و وادي عربة و أوسلو، مؤكدة أن العدو “الإسرائيلي” بات يركز أكثر على عمليات اختراق الصف العربي أكثر من تركيزه على الحرب والصراع بعد أن نجح في إقناع بعض الدول العربية بأن تكلفة السلام أقل من تكلفة الحرب.