كشفت الصين عن خطط لتعزيز مكانتها التكنولوجية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية والكمومية، وإنشاء صندوق مدعوم من الدولة لجذب استثمارات تقدر بتريليون يوان خلال 20 عاما.
تهدف هذه الخطط إلى تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 5% عبر زيادة الإنفاق الحكومي ورفع عجز الميزانية، مع تحفيز الطلب الاستهلاكي من خلال خلق فرص عمل وزيادة الأجور، في ظل تصاعد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة.
رغم التحديات الاقتصادية، تؤكد الصين على قدرتها على الابتكار والتغلب على العقبات، حيث قدم وزير الخارجية الصين كقوة عالمية مستقرة، منتقدا السياسات الأميركية ومؤكدا على تحقيق أهدافها رغم الضغوط الخارجية.