صرح الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، بأن أهم شيء بالنسبة للبرلمان الفنزويلي الجديد هو التواصل مع الشعب.
و يأمل الرئيس مادورو، الذي التقى بأعضاء البرلمان الجديد، في أن يتمكن البرلمان من تحديد و حل مشاكل البلاد، عبر البقاء على اتصال مع المواطنين.
كما أكد الرئيس الفنزويلي، أنه يجب على الجمعية الوطنية أن توجه العملية الثورية في البلاد بهدف خدمة الشعب.
و ستبدأ الفترة التشريعية الجديدة لفنزويلا، في 5 يناير 2021، و سيكون البرلمان الجديد تحت سيطرة القطب الوطني العظيم، الذي يشكله التحالف الإشتراكي، بإجمالي 256 مُشرعاً من أصل 277.