تسعى المدافعة عن حقوق الإنسان، لجين الهذلول، التي أفرج عنها بعد 1001 يوم في السجن، إلى تحقيق العدالة لنفسها بسبب التعذيب الذي تعرضت له على يد النظام السعودي.
حيث ذكرت لينا، شقيقة الناشطة، في مؤتمر صحفي افتراضي، أن “لجين مصممة على السعي لتحقيق العدالة فيما يتعلق بالتعذيب” و سوء المعاملة في السجن.
في غضون ذلك، طلب والد الهذلول، الذي يعم كمحامي، فتح تحقيق في التعذيب الذي تحملته لجين خلال السنوات الثلاث التي قضتها خلف القضبان، لكن السلطات السعودية رفضت طلبه بسبب كما صرحت شقيقتها لينا بأنه “بدون ضغوط دولية لا يمكن الحصول على شيء في السعودية”.