تعتبر نيكاراغوا أن العقد الماضي، هو أكثر الأوقات انعداماً للأمن في تاريخها، حيث سُجل أعلى معدل للجريمة في البلاد.
و يعتقد 61٪ من مواطني نيكاراغوا أن انعدام الأمن قد ازداد في الدولة، بسبب البطالة والفساد والوضع السياسي، كما يتضح من نتائج استطلاع أجرته شركة استشارات التنمية متعددة التخصصات “CID-Gallup”.
و وفقاً لبيانات هذه الشركة، تبرز زيادة في جرائم العنف والسرقات والاعتداءات، والتي كانت ستزداد سوءاً بعد أزمة الوباء التاجي بشكل أكيد.
علاوة على ذلك، أوضح ما مجموعه 31 في المائة ممن شملهم الاستطلاع أن كل منهم يعرف شخصاً واحداً كان أيضاً ضحية لأعمال العنف والجريمة.