كشف الدكتور في قسم الجغرافيا إبراهيم سعيد، عبر تصريحٍ صحفي، عن وجود العديد من البراكين الخامدة في سوريا، لكن لا يُمكن التنبؤ بها على غرار الزلازل، مشيراً إلى أنه من المفترض التعامل معها على أنها ظاهرة طبيعية وواقع الاستعداد لها.
وبيّن سعيد أنه من الوارد أن يعود النشاط البركاني في سوريا، وفق تجمع الطاقة ضمن الصفائح الكبيرة، موضحاً أن الزلازل الموجود في سوريا قابلة للتجدد.
ويذكر أن البراكين في الأساس لها خطوط واضحة على مستوى العالم، وهي عبارة عن خطوط زلزالية بركانية على أطراف القارات، كالسلسة الجبلية في بلاد الشام.