ما قبل إنفجار المرفأ ليس كما بعده، بهذه العبارة يمكن وصف المشهد في العاصمة اللبنانية، بعد الإنفجار الكبير في مرفأها.
و أبرز التطورات الأخيرة في الموضوع، هو وصول بعثة مختصة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمرفأ لمعرفة أسباب الإنفجار.
وكان الإنفجار الهائل في مرفأ بيروت، قد حصل في مستودع يحتوي على أكثر من 2750 طناً من مادة نترات الأمونيوم الخطيرة.
وتسبب هذا الإنفجار بتدمير غالبية منازل بيروت واعلانها منطقة منكوبة، فضلاً عن سقوط مئات الضحايا و إصابة الآلاف.