في تطور استراتيجي بارز، كشفت تقارير حديثة عن طفرات قياسية في مشاريع الطاقة المتجددة التي تنفذها الصين، ما يعزز طموحها للتحكم في الاقتصاد العالمي عبر “الطاقة النظيفة” لا النفط.
شهر مايو 2025 شهد إضافة نحو 93 جيجاواط من الطاقة الشمسية و26 جيجاواط من طاقة الرياح، أي إنتاج يعادل الكهرباء في دول مثل بولندا أو السويد، بينما تخطّت الصين حاجز 1 000 جيجاواط من الطاقة الشمسية المثبتة، أي نصف السعة الشمسية العالمية .
وفق تقديرات وكالة الطاقة الدولية، من المتوقّع أن تتجاوز الصين هدفها عام 2030 لهيدرولوجيا التخزين المضغوط بنسبة تفوق 8%، بعد أن أضافت 7.75 جيجاواط في 2024، وينتظر أن تصل إلى حوالي 200 جيجاواط قيد الإنشاء