أفادت قناة “7 الإسرائيلية”، أن الفجور الجنسي أصبح ظاهرة شائعة بين المجندات في جيش “النظام الإسرائيلي”.
حيث تعمل 10000 امرأة عسكرية عبرية في بيوت الدعارة بعد ساعات عملهن في الجيش وفقاً للقناة المذكورة.
و بحسب القناة “7”، فإن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) يستخدم الجنود لجمع معلومات سرية، في وقت تحذر فيه الصحف العبرية، بما يتعلق بالفساد الأخلاقي لثلث النساء اللاتي يشكلن “القوات المسلحة الإسرائيلي”، حيث تعرض 81٪ منهن للاغتصاب و التعذيب في وحداتهن العسكرية.
كما يحتل نظام تل أبيب الإرهابي، وفقاً لإحصاءات الأشهر الأخيرة حول تنامي حالات الاغتصاب والاعتداء الجنسي في الجيش، المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط بأكملها في هذه القائمة المخزية.